ملخص المقال
عبر وزير الأمن الداخلي في الكيان الصهيوني افي ديختر، عن قلقه من أن تؤدي زيادة في الاحتجاجات الفلسطينية العنيفة بالضفة الغربية المحتلة إلى اندلاع
عبر وزير الأمن الداخلي في الكيان الصهيوني افي ديختر، عن قلقه اليوم الإثنين 25 فبراير 2013، من أن تؤدي زيادة في الاحتجاجات الفلسطينية العنيفة بالضفة الغربية المحتلة إلى اندلاع انتفاضة جديدة، إذا أسفرت الاشتباكات عن سقوط قتلى.
وكانت وفاة فلسطيني في سجن صهيوني يوم السبت 23 فبراير وإضراب أربعة سجناء فلسطينيين آخرين عن الطعام، زادا التوتر في الضفة الغربية، حيث اشتبك فلسطينيون بالحجارة مرارا مع جنود إسرائيليين في الأيام القليلة الماضية.
وقال ديختر لـ"الاذاعة الصهيونية "وقعت الانتفاضتان السابقتان نتيجة لسقوط عدد كير من القتلى خلال احتجاجات، يمثل سقوط قتلى وصفة مؤكدة تقريبا لتصعيد أعنف."
وانتشر الجنود الصهاينة بكثافة اليوم في جنازة عرفات جردات (30 عاما) الذي اعتقل قبل أسبوع واحد فقط لرشقه سيارات صهيونية في الضفة الغربية بالحجارة.
وقال محمود العالول عضو اللجنة المركزية لحركة فتح "لا خيار أمامنا سوى الاستمرار في المقاومة الشعبية وتصعيدها لمواجهة سياسة الاحتلال سواء عبر جيشه أو مستوطنيه."
وقال ياسر عبد ربه وهو من كبار مساعدي الرئيس الفلسطيني محمود عباس، إن تعامل الصهاينة مع مسألة السجناء وعنف المستوطنين المناهض للفلسطينيين هما سبب التدهور..
للمزيد تابعونا علي موقع قصة الإسلام الإخباري.
التعليقات
إرسال تعليقك