ملخص المقال
كانت آخر كلمات النائب العراقي السني عيفان سعدون العيساوي قبل مقتله اليوم في هجوم قوله: إن هناك حربا على أهل السنة في محافظة الأنبار الثائرة ضد حكم
كانت آخر كلمات النائب العراقي السني عيفان سعدون العيساوي قبل مقتله اليوم في هجوم قوله: إن هناك حربا على أهل السنة في محافظة الأنبار الثائرة ضد حكم المالكي منذ أسابيع.
وقتل النائب عن القائمة العراقية العيساوي في هجوم بحزام ناسف أسفر عن مقتل خمسة أشخاص آخرين، بينهم ثلاثة من حراسه، جنوب مدينة الفلوجة غرب بغداد.
وقال العيساوي أيضًا قبل مقتله لقناة "العربية": "إغلاق منفذ طرابيل كارثة كبرى بالنسبة لنا، وهذا يعد حصارًا على أهل الأنبار، وإعلان حرب على السنة وعلى محافظة الأنبار".
وأضاف: "ناشدت اليوم من خلال مجلس النواب العراقي لعقد جلسة طارئة للجنة الأمن والدفاع لبحث هذا الموضوع".
وقال صهيب حقي مدير مكتب النائب المغدور: "فجَّر انتحاري يرتدي حزامًا ناسفًا نفسه على النائب عيفان العيساوي عندما كان يتفقد طريق الحولي بين الفلوجة والعامرية (جنوب المدينة) ما أسفر عن مقتله بالإضافة إلى ثلاثة من حراسه ومدنيين اثنين".
وقال مراسل قناة "العربية": إن العيساوي كان متوجهًا من منزله في ضواحي الفلوجة إلى ساحة الاعتصام.
وأكدت الشرطة العراقية ومستشفى الفلوجة مقتل النائب العيساوي.
لمزيد من الاخبار تابعونا علي.. موقع قصة الإسلام الإخباري.
التعليقات
إرسال تعليقك